الأربعاء، 21 أبريل 2010

فلسطين..

هناك 7 تعليقات:

الزين يقول...

نص اخر
من نصوص ابداعك

كان لك مكان لم يعرف ان يشغله غيرك

سعيده بعودتك يالحر

كن بخير

رشيد أمديون يقول...

دائما تتحفنا بإبداعاتك.

شعور قوي اتجاه فلسطين الحرة.

"فالصمت من كلماتنا قد بات عنوان
والقول من صمتنا قد بات يسخر."

ما أجمل هذا البيت بما يحمله من معنى أثر في أعماقي، لأنها الحقيقة المرة التي نراه في واقعنا العربي الذي رضي بالمذلة والخنوع...

شكرا لك أخي الحر ودمت دائما حرا..

رشيد أمديون يقول...

كم أتمنى لو تشرفني في مدونتي، ولك جزيل الشكر.

الحــــر يقول...

الزين
ـــــــ
هلا أخييتي تسلميين

ويسعدني تواجدك الدائم

دمتي بخير

:)

الحــــر يقول...

أبو حسام الدين
ـــــــــــــــ
تسلم أخي الكريم

أزداد شرفا بتواجدي بين كلماتك وحروفك

أتمنى أن تتواجد دوما هنا

دمت بخير وسلام

وتحيا فلسطين

:)

غير معرف يقول...

ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

بقلم الدكتور محسن الصفار

جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

www.ouregypt.us

و لا يفوتك الذهاب لصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

امراةٌ حُبلى بالعشقِ ، يقول...

صباحكْ نصر /

ما معنى السلم !!

ما معني أن تفقد وطنا ً

و تعاني الظلم !!

-
ذكرتني بدم نزف مني
http://kf-rl.blogspot.com/2009/03/blog-post_9689.html