كيف للثمارِ ان توفي إلى الشجرِ وكيف الوفاءُ لمن لو أنني هو ربي ولكن لا أعبدهُ ولكن الخالق أشتق لهُ من اسمهِ فداءٌ لشيبتهِ التي داعبتُها وغدوتُ في كبري أُقبلها أحيا الصلاة في نفسي حينما وساق روحي إلى الكرامةِ عندما وكم من الليل لم تغفى لهٌ عينٌ وكم من العمرِ أفنى ليُطعمني فهل لي أن أفي لهُ حقٌ |
الخميس، 6 يناير 2011
ربٌ لا أعبده..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
أُحبُهُ هذا المُتفاني ..
الـ أمرَنا الرَب بِطاعَتهِ حَتى المَمات ..
فِداءٌ روحي تَحتَ قَدميه
أدَامَ الله كُل الآباء =)
زهراء
:::::::::::::::::
آمين يارب
شكرا لمرورك
:)
إرسال تعليق